[size=24]بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه.
وبعد؛
فهذه جذاذات مقررات التعليم الثانوي التأهيلي لمادة التربية الإسلامية، نقدمها اليوم لجميع أساتذة المادة في مختلف ربوع المملكة.
كانت فكرة إنجاز هذه الجذاذات قد بدأت منذ أربع سنوات، إلا أن ما كان يقدم خلال هذه السنوات لم يرق إلى المستوى المطلوب وكنا دائما نجد تحرجا كبيرا، وعنتا عظيما في إقناع الطلبة الأساتذة بفائدة هذا العمل، وكذا ببذل ما في وسعهم لإنجازه إنجازا متقنا.
لكن الطلبة الأساتذة لشعبة الدراسات الإسلامية بالمدرسة العليا للأساتذة بفاس فوج 2010- 2011 أبدوا عزما أكيدا، وبذلوا جهدا كبيرا لإنجاز هذه الجذاذات، بعد أن استفادوا من الملاحظات التي كانت تقدم لهم طيلة أربعة أشهر أو يزيد.
وبعد أن أعدنا النظر في هذه الجذاذات تمحيصا وتصحيحا، قررنا أن نضعها في هذا الموقع، حتى تعم بها الفائدة.
وبهذه المناسبة فإنني أتوجه بالشكر الجزيل للطلبة الأساتذة لشعبة الدراسات الإسلامية بالمدرسة العليا للأساتذة بفاس فوج 2010- 2011 على كل ما بذلوه من جهد من أجل إنجاح هذه التجربة.
وسنعمل بإذن الله تعالى على إنجاز جذاذات مقررات التعليم الأصيل للتعليم الثانوي التأهيلين ابتداء من السنة المقبلة. وااله من وراء القصد.
والسلام.
الدكتور سعيد حليم رئيس شعبة الدراسات
الإسلامية بالمدرسة العليا للاساتذة بفاس
اضغط على الأيقونة الصفراء في أقصى يمين الصفحة من الجهة اليمنى وستنقل إلى صفحة التحميل
وهناك نسخة أخرى في المرفقات للتحميل المباشر[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وبعد؛
فهذه جذاذات مقررات التعليم الثانوي التأهيلي لمادة التربية الإسلامية، نقدمها اليوم لجميع أساتذة المادة في مختلف ربوع المملكة.
كانت فكرة إنجاز هذه الجذاذات قد بدأت منذ أربع سنوات، إلا أن ما كان يقدم خلال هذه السنوات لم يرق إلى المستوى المطلوب وكنا دائما نجد تحرجا كبيرا، وعنتا عظيما في إقناع الطلبة الأساتذة بفائدة هذا العمل، وكذا ببذل ما في وسعهم لإنجازه إنجازا متقنا.
لكن الطلبة الأساتذة لشعبة الدراسات الإسلامية بالمدرسة العليا للأساتذة بفاس فوج 2010- 2011 أبدوا عزما أكيدا، وبذلوا جهدا كبيرا لإنجاز هذه الجذاذات، بعد أن استفادوا من الملاحظات التي كانت تقدم لهم طيلة أربعة أشهر أو يزيد.
وبعد أن أعدنا النظر في هذه الجذاذات تمحيصا وتصحيحا، قررنا أن نضعها في هذا الموقع، حتى تعم بها الفائدة.
وبهذه المناسبة فإنني أتوجه بالشكر الجزيل للطلبة الأساتذة لشعبة الدراسات الإسلامية بالمدرسة العليا للأساتذة بفاس فوج 2010- 2011 على كل ما بذلوه من جهد من أجل إنجاح هذه التجربة.
وسنعمل بإذن الله تعالى على إنجاز جذاذات مقررات التعليم الأصيل للتعليم الثانوي التأهيلين ابتداء من السنة المقبلة. وااله من وراء القصد.
والسلام.
الدكتور سعيد حليم رئيس شعبة الدراسات
الإسلامية بالمدرسة العليا للاساتذة بفاس
اضغط على الأيقونة الصفراء في أقصى يمين الصفحة من الجهة اليمنى وستنقل إلى صفحة التحميل
وهناك نسخة أخرى في المرفقات للتحميل المباشر[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]